إنكار الهولوكوست هو القول بأن الإبادة الجماعية
لليهود خلال
الحرب العالمية الثانية لم يحدث فعلاً بالأسلوب أو الحجم الذي يتم الإشارة إليه حالياً من قبل الدارسين والعلماء.
يقوم المؤيدين بإنكار المذبحة برفض كل أو اي مما يلي:
- أن الحكومة النازية كانت لها سياسة متعمدة لاستهداف اليهود تحديدا لإبادتهم، ودليلهم عمليات الإبادة التي تعرض لها الغجر والبولنديين وغيرهم، من قبل النازيين.
- تم إبادة ما بين 5-7 مليون يهودي بشكل نظامي من قبل النازيين وحلفائهم.
- وأن الإبادة الجماعية تمت في مخيمات إبادة باستعمال أساليب قتل جماعية مثل غرف الغاز.
لا يقبل مؤيدي هذه الفكرة أن يطلق مصطلح
إنكار الهولوكوست لوصف وجهة نظرهم، بل يفضلو استعمال مصطلح
تنقيح الهولوكوست.
[بحاجة لمصدر]يعتقد المروجين لهذه الفكرة بأن
الهولوكوست هو خدعة يتم استغلاله من قبل الصهاينة لتحقيق مصالحهم.
وهناك فريق يرى بصحة وقوع الهولوكوست ولكن ليس على يد النازيين
ولكن على يد اليهود أنفسهم لانهم يرون ان النازية خدمة اليهودية كثير وأكثر المتنفذين في السلطة النازية من اليهود وهم الذين كانت لهم اليد الطولا في محرقة اليهود والسبب في ذلك رفض كثر من اليهود ترك أوطانهم القومية والانتقال إلى البلد الجديد لليهود وهى إسرائيل وخاصة من لهم وضائف أو أعمال في أوروبا وكان إسراييل وطن بلا مواطنين بعد نهاية الانتداب البريطاني مما دعا المتنفذين في الداخلية النازية في ذلك الوقت إلى تخويف اليهود في أوروبا وطردهم من وضائفهم ومدارسهم وإغلاق محلاتهم واعتقال أعداد منهم
ليحدث بداية الهجرة اليهودية إلى أرض الميعاد إسرائيل ليكون زيادة سكان إسرائيل وحتى يحصل التجمع اليهودي وتخذو في ذلك أساليب توهم الناضر في المحرقة إلى أنها اضطهاد نازي وذلك لإخفاء الهدف الأساسي و
الذي كان السبب في بداية الهجرة اليهودية من أنحاء أوروبا إلى إسرئيل.
يعتبر إنكار الهولوكوست مخالفة للقانون في كل من
ألمانيا،
فرنسا،
بلجيكا،
بولندا،
أستراليا،
لوكسمبورغ،
البرتغال،
إسبانيا،
رومانيا،
سويسرا وإسرائيل. في بعض الدول، مثل فرنسا، هناك قوانين تحظر إنكار عمليات إبادة جماعية أخرى حدثت عبر التاريخ.